
قال الأمين العام للأمم المتحدة “انطونيو غوتيريش” إن الذين فقدوا حياتهم في درنة نتيجة الفيضانات الهائلة غير المسبوقة، كانوا ضحايا الصراع واللامبالاة وفشل القادة في إيجاد طريق للسلام.
وتابع الأمين العام للأمم المتحدة أن سدي درنة انهارا بعد سنوات من الحرب والإهمال، ولا تزال الأمواج تجرف الجثث إلى الشاطئ، وذلك بعدما فقد الآلاف أرواحهم في درنة جراء فيضانات غير مسبوقة.
وأضاف “غوتيرش” أن الأمم المتحدة تشدد على أهمية فتح تحقيقات حول أسباب انهيار سد درنة.



