

وقال “باتيلي” في تغريدات على تويتر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية (أحث الليبيين على تجديد الالتزام بوقف هذه الظاهرة المقيتة ، وينبغي الكف عن استخدام الكلمات كسلاح للتحريض على العداء والعنف والتمييز إذا ما أردنا لليبيا أن تشهد انتخابات حرة وشاملة وأن تحقق سلاما واستقرارا دائمين).
وأوضح “باتيلي” أنه في السنوات الـ 12 الماضية، ساهم خطاب الكراهية في تأجيج نيران الحرب وتصعيد الصراع في ليبيا، واضطهاد الفئات المستضعفة في المجتمع، بل وتسبب في إحداث أضرار حقيقية شملت حالات وفيات واختفاء قسري، وإسكاتٍ لصوت المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان.



